• نوه المواطن «عبد المطلوب مبارك البدراني» من محافظة وادي الفرع (جنوب المدينة المنورة 140 كم) بوجود مستشفى عام، يستقبل مواطني المحافظة وقال: «للأمانة فإن هذا المستشفى مهم جدا للمحافظة، والمقيمين، والزوار، ولكل من يعبر الطريق المؤدي إلى جدة، ومكة المكرمة، ورابغ، ومحافظة المهد، ومدن وقرى جنوب المملكة».
***
• وتمنى، استكمال هذا الصرح الطبي المهم، في محافظة يزيد عدد سكانها عن 40 ألف نسمة، كما تمنى زيادة أسرة المستشفى، لتستوعب الأعداد الكبيرة التي تراجعه، معظمها تحال إلى المدينة المنورة، إن لم يكن جميعها، لعدم توافر الأسرة، والخدمات، مشيرا إلى أن قسم الطوارئ يحتاج إلى زيادة في مبناه، وأسرة، وأطباء، وكوادر طبية أخرى.
***
• وأفاد بأن الأطباء قليلون، كما أن بعض التخصصات الطبية غير موجودة، بالإضافة إلى أن أجهزة الأشعة السينية، والمقطعية التلفزيونية لا توجد، مما يؤدي إلى عدم التشخيص الدقيق للأمراض الخطيرة، أما التحاليل الطبية فقال عنها: «غير مكتملة» موضحا أن بعض الحالات تحال إلى مستشفيات المدينة المنورة، بسبب عدم وجود التحاليل الطبية، بالإضافة إلى عدم وجود الأشعة، التي يتم تشخيص حالة المرض في ضوئها، فضلا عن وجود نقص في: فرق التمريض في الطوارئ، والسائقين.
***
• أنشر هذه المطالبات، مستعيدا إلى الأذهان: الإنفاق المتعاظم على الصحة، لكن وجود منشأة صحية غير مكتملة الأهداف، والوظائف، يطرح السؤال التالي: من المسؤول عن هذه الاختلالات في مستشفى وادي الفرع؟ إن المسؤولية أمانة، وخلق، وترفع عن الصغائر، وكل الذين تتعامل معهم وزارة الصحة هم مواطنون، يحملون في دواخلهم معاني إنسانية، وإذا لم يكن هناك وعي حقيقي بأهمية المستشفيات، ووظائفها، فسوف تكون النتيجة غير مأمونة العواقب.
***
• وتمنى، استكمال هذا الصرح الطبي المهم، في محافظة يزيد عدد سكانها عن 40 ألف نسمة، كما تمنى زيادة أسرة المستشفى، لتستوعب الأعداد الكبيرة التي تراجعه، معظمها تحال إلى المدينة المنورة، إن لم يكن جميعها، لعدم توافر الأسرة، والخدمات، مشيرا إلى أن قسم الطوارئ يحتاج إلى زيادة في مبناه، وأسرة، وأطباء، وكوادر طبية أخرى.
***
• وأفاد بأن الأطباء قليلون، كما أن بعض التخصصات الطبية غير موجودة، بالإضافة إلى أن أجهزة الأشعة السينية، والمقطعية التلفزيونية لا توجد، مما يؤدي إلى عدم التشخيص الدقيق للأمراض الخطيرة، أما التحاليل الطبية فقال عنها: «غير مكتملة» موضحا أن بعض الحالات تحال إلى مستشفيات المدينة المنورة، بسبب عدم وجود التحاليل الطبية، بالإضافة إلى عدم وجود الأشعة، التي يتم تشخيص حالة المرض في ضوئها، فضلا عن وجود نقص في: فرق التمريض في الطوارئ، والسائقين.
***
• أنشر هذه المطالبات، مستعيدا إلى الأذهان: الإنفاق المتعاظم على الصحة، لكن وجود منشأة صحية غير مكتملة الأهداف، والوظائف، يطرح السؤال التالي: من المسؤول عن هذه الاختلالات في مستشفى وادي الفرع؟ إن المسؤولية أمانة، وخلق، وترفع عن الصغائر، وكل الذين تتعامل معهم وزارة الصحة هم مواطنون، يحملون في دواخلهم معاني إنسانية، وإذا لم يكن هناك وعي حقيقي بأهمية المستشفيات، ووظائفها، فسوف تكون النتيجة غير مأمونة العواقب.